اعلن إيلون ماسك مغادرته إدارة ترامب بعد انتهاء مهمته المؤقتة كـ”موظف حكومي خاص” في وزارة كفاءة الحكومة (DOGE)، التي هدفت لتقليص الإنفاق الحكومي.
خلال فترة عمله، تم تسريح أكثر من 260 ألف موظف، لكنه واجه انتقادات بسبب تأثير قراراته، وأخطاء في تسريح بعض الموظفين. مغادرته جاءت بعد انتقاده لمشروع قانون الميزانية الجديد بعد يوم واحد فقط الذي اعتبره مضادًا لأهداف DOGE.
تزامنت فترة عمل ماسك الحكومي مع تراجع كبير في مبيعات تسلا وهبوط حاد في أسهمها، إضافة إلى احتجاجات وعمليات تخريب ضد الشركة. وأكد ماسك أنه سيعود للتركيز على تسلا، مشيرًا إلى تقليص مشاركته السياسية بعد دعمه لحملة ترامب بمئات الملايين.
