اخبار الرياضة
سدّ المنافذ على طارق ذياب لرئاسة جامعة كرة القدم
في وقت تنكب فيه الهيئة التسييرية للجامعة التونسية لكرة القدم قصد تعديل القانون الانتخابي . اطل اللاعب الاسطورة طارق ذياب في برنامج ريكاب سبور على اذاعة موزاييك .. و ترك طارق ذياب الباب مفتوحا لترشحه من عدمه الى رئاسة الجامعة التونسية لكرة القدم مما فتح باب التاويل عريضا لنيته التقدم الى هذا المنصب وهو الذي يحظى باجماع جميع الفرق .
في الاثناء برزت مقترحات تم طرحها في اجتماع الهيئة التسيرية مفادها شروط الترشح لرئاسة المكنتب الجامعي وهي :
*الجنسية التونسية
*نشط في عالم الكرة لمدة 4 سنوات خلال ال30 سنة الاخيرة
*كامل الحقوق المدنية..نظيف السجل القضائي
*شهادة جامعية معترف بها من الدولة
*فصل الشهادة الجامعية لايشمل اللاعبين الدوليين القدامى والحكام الدوليين القدامى الا فيما يتعلق بمنصب رئيس ونائب رئيس
*لم يتعرض لعقوبة تأديبية فوق الستة أشهر: المدة النيابية 4 سنوات.
*لكل رئيس الحق في 3 عهدات: نفس الشيء بالنسبة لأعضاء المكتب الفيدرالي.
و باقرار الشهادة الجامعية كشرط لرئاسة المكتب الجامعي يكون طارق ذياب خارج اطار اللعبة … و تكون المنافذ قد سدّت من جديد على اهل الرياضة خاصة من اللاعبين القدامى الذين لا يمتلكون شهائد جامعية في مغلبهم .