تاريخ زاخر و مسيرة يشهد له بها القاصي و الداني… رجل من الزمن الجميل اختص في عالم التجارة و من رحمه ولد. و يشرف حاليا على مؤسسته العريقة دنيا لم يكن الحديث مع ابن العميد المولدي ناصر و نحن نلتقيه في مؤسسته مجرد حديث عابر بل كان مفعم بتاريخ حافل و سيرة عطرة يسرد تفاصيل نجاح والده … سيرة خلدت كفاح رجل ونضاله و مساهمته الفعّالة في تأمين قوت مئات العائلات . لايزال المولدي ناصر شاب على الدوام يمارس مهنته يوميا يأتي مكتبه و يقف على مجريات عمله و…
اكمل قراءة المقالMonth: مارس 2025
مؤسسة SMA مختصة في الاليمنيوم لأنيس خلف الله:الماهر و الساحر …في صناعة الأبواب و النوافذ و الستائر
أي ملامح سعادة و حجمها ينتاب المرء حين يجالس احد الباعثين المنتصبين لحسابهم الخاص.و أي بهجة تغمر لبّ لبّ القلب و المرء يلامس نجاح احد أبناء بلدته الذين ولدوا من رحم المتراس و بين الناس صار اسما ذي قيمة و معنى .. واحد من أبناء حيّنا الشعبي … و حامل شهادة عليا من أبناء المصعد الاجتماعي …من الذين رسموا منهاجا فصاحبهم التوفيق فكان التحقيق … من خرّيجي المعهد العالي للدراسات و التكنولوجيا برادس دفعة 1999 و احد ابناء التعليم العمومي الموصولين بالخلق الكريم و الكلم الطيب و الفعل المجزي و…
اكمل قراءة المقالالسيد عبد الحميد رويس رحّال..ورجل أعمال.. اختص في ” الميلامين ” و تعلّم في مدرسة الصين
في النسب هو أصيل مدينة مساكن و في الخلق من خيرة الرجال و العباد و في المجال المهني هو العماد.. ثلاثة زوايا تلخص مسيرة من العطاء ترجمها المستثمر التونسي عبد الحميد رويس .. هذا الرجل الحامل في جرابه تجربة استثنائية تترجمها كيفية إتقانه لفنون مهنته و ربط علاقات شغلية مع أكثر من حريف و تثبيت مؤسسته و قيادتهاعلى درب النجاح .. لمن لا يعرف عبد الحميد رويس نقول أن الرجل بمثابة ابن بطوطة في حلّه و ترحاله و بلغ أخر نقطة في العالم إلا وهي الصين الشعبية هناك تعلّم الحرفة …
اكمل قراءة المقالاطلالة على المشاريع خيرية و إنسانية من تنفيذ شبكة غصن الزيتون
في إطار مواصلتها للدفع بالتمكين الاقتصادي،و معاضدة مجهودات الدولة،نفذّت شبكة غصن الزيتون للجمعيات التنموية بصفاقس،خلال هاته الأيام ،عدّة مشاريع تنموية،خيرية،اجتماعية وإنسانية،بجهة القصرين،وقد انتفع بها،مرضى،من ذوي الاحتياجات الخصوصية. ضربت الشبكة مؤخّرا، موعدا،بالقصرين،وقد كان يوما متميّزا،تمّت فيه مصافحة للعمل الإنساني، بكل ما أوتي، من الأحاسيس الإنسانية، الراقية. إذا تمثّلت المحطّة الاولى،في تسليم دراجة نارية،لرجل طيب،ابتلي بمرض السكري،تمّ بتر رجله الأولى،حتى يستطيع التنقّل بها،لقضاء حوائجه، والحصول على قوت يومه. أما المحطّة الثانية،فقد تمثّلت في تسليم كرسي متحرّك،ذا خصوصيات متطورة،لتلميذ مصاب ،بمرض مزمن وراثي،حتى يستطيع التنقل به، لمزاولة دراسته. أمّا المحطّة الثالثة والأخيرة،فقد…
اكمل قراءة المقال